ترتبط بهجة شهر رمضان المبارك في بورسعيد مع رؤية مسجد "المجمع الإسلامي" أحد رموز مدينة بور فؤاد، والزينة معلقة عليه، والإضاءة تكسوه من كل جانب على مدار الشهر.
يعود مسجد المجمع الإسلامي إلى عصر الملك فاروق الذي وضع حجر الأساس له العام 1924 في مدينة بور فؤاد، ثم أصدر الرئيس الراحل محمد أنور السادات قرارًا بإنشاء مجمع إسلامي ضخم بمدخل المجرى الملاحي للقناة في أبريل العام 1977، وافتتح المسجد رسميًا العام 1994 على أرض نادى الشباب بمدخل مدينة بور فؤاد.