في الأعياد والمناسبات؛ هناك دومًا مشهد مكرر، بينما يحتفل البعض باستقبال عام جديد وسط أحبتهم تحت أضواء الألعاب النارية، وصخب موسيقى الاحتفال، أو حتى د بين جدران منزله مكتفيًا بدفء العائلة ومائدة بسيطة يتوسطها طعام احتفالي.
تحرم "لقمة العيش" آخرون من هذا، حيث يقضون اللحظات الأولى من عامهم الجديد في ورديات عملهم، خصوصًا في وقت تتسارع في ارتفاعات الأسعار والضغوط المتزايدة على نفقات الأسر بشكل لا يعطي لمن يرتبط عمله باليومية أو براتب منخفض القدرة على أن يتوقف.