عباس محمود العقاد: راهب محراب الأدب، ذاع صيته فملأ أرجاء الدنيا بأدبه، و مثَّل حالة فريدة في الأدب العربي الحديث، ووصل فيه إلي مرتبة متميزة
وُلد «عباس محمود العقاد» بمحافظة أسوان في 28 من يونيو 1889 م، لأبٍ موظفٍ بسيطٍ في إدارة السجلات.
اكتفي العقاد بحصوله على الشهادة الابتدائية، إلا أنه عكف على القراءة فثقف نفسه بذاته.
تُوفي في 12 من مارس 1964م تاركًا ميراثًا ضخمًا، ومنبرًا شاغرًا لمن يخلفه. ثم دُفن بمقبرةٍ بحي العقاد، اختار موقعها محافظ أسوان الراحل الدكتور محمد عزت سلامة.